هذا الفيديو يحوي الكثير من العبر، ومتأكد ان اي شخصا ادار مشروعا في يوم ما، سيثير هذا الفيديو في نفسه ذكريات -اغلبها مؤلمة :) - سأشارككم بعض الدروس التي استفدت منها في عملي كمدير مشروعات والتي ذكرني بها هذا الفيديو:
وسأكون في منتهى السعادة لو شاركتموني تجاربكم...
وسأكون في منتهى السعادة لو شاركتموني تجاربكم...
- كثيرا ما يخطئ فريق العمل البرمجي في عدم خوض بعض المخاطرات في تطبيق بعض التقنيات الجديدة في مشروع ما، بدعوى انها قد تؤثر على مسار المشروع، وبالتالي ستأثر على العميل وهو أمر يزعج كثيرا الأدارة. لقد تعلمت هذه الصفة من اخي وشريكي (مصطفى). فكثيرا ما كان يصر على تطبيق بعض التقنيات الجديدة في المشاريع حتى اكاد اجزم اننا كنا احيانا نكون اول من يخوض تجربة تقنيات جديدة على مستوى الشرق الأوسط في مشاريع حرجة.
- قائد الفريق كثيرا ما يتجاوز بعض الحلول البديلة التي لا تنطوي
على المخاطرة وانما تلزم بعض المرونة في الخروج عن الخطة الموضوعة والسعي في مسار
آخر.
لذلك ارى انه من اهم مواصفات القائد ومدير المشروع هو ان يكون مرنا ومغامرا.
- اهمية التواصل والأستماع لأعضاء الفريق، ومناقشة افكارهم. نلاحظ في اطار عمل مثل الأسكرم كثرة الأجتماعات، فهناك اجتماع التخطيط لدورة العمل ، وهناك اجتماع المتابعة اليومي، وهناك اجتماع مراجعة نتائج دورة العمل، وهناك اجتماع مراجعة اجراءات العمل.
- خطة العمل في النهاية هي استبصار لمستقبل المشروع وليس قراءة للغيب. خطة العمل يجب ان تكون تفصيلية في ايامها الأولى، ومن ثم تتناول الخطوط العريضة بعد ذلك. لأنه ومع مرور الوقت والزمن تبدأ الرؤى بالأتضاح ويكون هناك معلومات اكثر تساعد على اتخاذ قرار اكثر حكمة وحنكة.
باختصار لاتجعل خططك جامدة لدرجة ان تتحكم فيك، انت من انشأتها وانت القادر على تطويعها وفقا للظروف
روابط ذات صلة:
- التواصل مع فريق العمل- شكل بيئة العمل ... مرنة ...منتجة ...مبدعة ... كاسرة للملل.
- تخطيط المشروع.
- نموذج (ذو القرنين) في التخطيط وادارة المشروعات.
انا بجد شاكر ليك جدا جدا جزاك الله خيرا
ردحذفعلى الرحب والسعة ... اسعدني تعليقك
حذف